AS7AB® PLUS
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

AS7AB® PLUS

منتدي شبابي .. رياضي .. ثقافي .. اصحاب بلس .. منتدي لكل الناس
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بيزنس نجوم الفن والطرب.. البعض حالفه الحظ وآخرون كادوا يدخلون السجن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
cool man
المراقــــــــــــــب العـــــام
المراقــــــــــــــب العـــــام
cool man


الجنس : ذكر

المزاج المزاج : عالى
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
عدد المساهمات : 4055
الموقع المفضل https://as7ab-plus.own0.com
الأوسمة :



بيزنس نجوم الفن والطرب.. البعض حالفه الحظ وآخرون كادوا يدخلون السجن Empty
مُساهمةموضوع: بيزنس نجوم الفن والطرب.. البعض حالفه الحظ وآخرون كادوا يدخلون السجن   بيزنس نجوم الفن والطرب.. البعض حالفه الحظ وآخرون كادوا يدخلون السجن Emptyالأحد أبريل 25, 2010 7:31 pm

هناك قاعدة يرددها جميع الفنانين دائما وهي أن (الفن ما بيأكلش عيش وأن الفن ليس له أمان) فهذه العبارة رددها جميع الفنانين بمن فيهم الزعيم عادل إمام عندما قال إن الفن ليس له أمان والدليل على ذلك أن الفن غدر بنجوم كبار فأنا اليوم أعمل وغدا قد لا أعمل.
وبسبب خوف الفنانين من غدر الفن فقد اتجه معظمهم إلى إقامة مشاريع خاصة بهم تحميهم إذا غدر بهم الزمن في يوم من الأيام مثلما حدث مع نجوم كبار مثل الفنانة الراحلة فاطمة رشدي وحسين الشربيني ويونس شلبي الذي كان يبكي دائما قبل وفاته بسبب خوفه على أبنائه من أن يتركهم دون أن يؤمن مستقبلهم. ولذلك فمعظم الفنانين الآن لديهم مشاريع خاصة ولكن للأسف لم تنجح مشاريع بعض الفنانين وكاد البعض منهم يدخل السجن بسبب فشل هذه المشاريع. في السطور الآتية نتعرف على بيزنس نجوم الفن والطرب.
الفنان الشاب محمد رياض قام بمشاركة عمرو محمود ياسين في شراء أحد الكافيهات في المهندسين واختار محمد رياض عمرو شريكا له لثقته الكبيرة به وابتعاده عن المشاكل التي قد تحدث بين الشركاء في العمل؛ لأن عمرو شقيق زوجته رانيا ومن المستحيل أن تحدث خلافات بينهما.
أما أحمد السقا فاتجه للبيزنس من خلال امتلاك أحد المعارض الخاصة بالسيارات في منطقة مصر الجديدة واختار هذا المشروع لعشقه لفن القيادة واهتمامه الزائد بمعرفة أنواع السيارات المختلفة وأحدث الموديلات ولكن انشغال السقا بالأعمال الفنية يجعله يتابع المشروع فقط عن طريق التليفونات، ولا يتردد عليه إلا في أوقات محدودة.
المطرب مصطفى قمر رغم انشغاله بالحفلات الغنائية الخاصة التي يحييها سواء داخل مصر أو خارجها فإنه أراد تأمين مستقبله إذا غدر به الغناء مثل غيره من المطربين فأقام مشروعا خاصا به وهو مطعم شهير في شارع جامعة الدول العربية اسمه (لوكشن) وقد أتاح له هذا المطعم الاحتكاك بشكل مباشر بالجمهور؛ لأنه يذهب هناك بين الحين والآخر ليتابع المطعم وإيراداته.
أما الممثل الشاب تامر هجرس فيمتلك أحد الكافيهات في جنينة مول في مدينة نصر وهو يحرص على التواجد فيه باستمرار كما يحرص على وضع الأفيشات الخاصة بأفلامه داخل الكافيه كنوع من الدعاية.
أما الفنان هاني سلامة فقد اشترى هو وأحد أصدقائه أحد المطاعم المتخصصة بالأكلات الإيطالية في منطقة الزمالك وقد نجح المشروع؛ لأن المطاعم المتخصصة في الأكلات الإيطالية نادرة جدا في مصر. أما المطرب الشعبي شعبان عبدالرحيم فقد دخل هو الآخر في مجال البيزنس فاشترى كافيه في منطقة المريوطية أطلق عليه اسم «شعبولا».
أما الفنان الكبير حسين فهمي فيمتلك مطعما شهيرا في منطقة الجيزة يسمى (سويس إير) وقد احتفل بزواجه من لقاء سويدان في هذا المطعم كما احتفل شقيقه مصطفى فهمي أيضاً بزواجه في هذا المطعم عندما تزوج من رانيا فريد شوقي. أما الفنان الكبير محمود عبدالعزيز فقد اشترى قطعة أرض على طريق القاهرة الإسكندرية ليقيم عليها مزرعة نموذجية وهذا المشروع كان يحلم به محمود عبدالعزيز منذ أن كان طالبا بكلية الزراعة؛ لأنه يعشق الزراعة جدا.
الفنان كمال أبورية يمتلك قرية سياحية في منطقة شرم الشيخ تشاركه فيها زوجته الفنانة ماجدة زكي ويكثر كمال من تواجده هناك فيها حتى لا يسرقه العاملون بالقرية وهذا هو سبب قلة تواجد كمال أبورية في الأعمال الفنية الأخيرة. وهو الشيء نفسه الذي فعله ماجد المصري حين أنشأ شركة مقاولات للبناء والمعمار حيث يديرها بنفسه ولا يتركها إلا إذا كان يشترك في عمل فني.
بيزنس الفنانات
الشيء الملاحظ في بيزنس الفنانات أن معظمهن يفضلن العمل في الملابس، فالفنانة إنجي شرف تمتلك محل ملابس للأطفال والسيدات في مصر الجديدة وتؤكد إنجي أنها لجأت لهذا المشروع بعد إنجابها وابتعادها عن الفن لأنها ترى أن الفن «ما بيأكلش عيش» كما أن العائد المادي الذي تحصل عليه من الفن تنفقه على الملابس وأدوات التجميل الخاصة بالشخصيات التي تؤديها بالفن.
أما عبير صبري فقد افتتحت هي الأخرى محل ملابس للمحجبات بأرض الجولف وقد قررت إنشاء هذا المشروع عندما ارتدت الحجاب وانحسرت عنها الأضواء ولم يعد المخرجون يطلبونها في أعمال؛ حيث لم تقدم طوال فترة حجابها سوى مسلسل واحد هو أصعب قرار؛ حيث تقول عبير إنها أدركت وقتها أنها بحاجة إلى مشروع خاص بها حتى لا تحتاج لأحد, كما تؤكد عبير أن مقولة (الفن ما بيأكلش عيش) صحيحة والدليل على ذلك أن كثيراً من عمالقة الفن رحلوا دون أن يتركوا وراءهم ثروة مالية تُذكر لأن أموال الفن تُنفَق عليه.
الفنانة سحر رامي تمتلك مصنعا للملابس تبيع فيه أحدث الموديلات من مختلف أنحاء العالم؛ حيث تصنعها داخل مصر وتبيعها بأسعار متميزة ومعظم زبائنها من داخل الوسط الفني وتقول سحر دائما إنها أنشأت هذا المشروع من أجل حبها للملابس فقط. أما الراقصة دينا فتمتلك محلا للملابس في شارع جزيرة العرب في المهندسين. وسمية الخشاب أيضاً تمتلك أتيليه لأنها تعشق تصميم الملابس وكل جمهورها من سيدات المجتمع ونجمات السينما والتلفزيون. وشريهان أيضاً أنشأت محل أزياء فخما في منطقة العجوزة معظم زبائنه من صفوة المجتمع والسائحين.
أما غادة عادل وزوجها مجدي الهواري فيمتلكان معرض سيارات ويُكثر مجدي من تواجده في المعرض لإدارته والمحافظة على مصالحه وأمواله وقد جاءت فكرة هذا المشروع عندما اقترحت غادة على زوجها إنشاء معرض سيارات ويكونان شريكين فيه لتأمين مستقبل أبنائهما الخمسة وهو ما حدث بالفعل.
أما نهال عنبر وزوجها مجدي الحسيني فيمتلكان مطعما في طريق مصر إسكندرية ويقدم المطعم أكلات بحرية وهو مشهور جداً بالكافيار.
نجوم لم يحالفهم الحظ في مجال البيزنس
الفنان هشام سليم كان قد أنشأ مشروعا سياحيا في مدينة الغردقة على ساحل البحر الأحمر وكان عبارة عن قرية سياحية ومطعم، ولكن هشام لم يكن يتواجد هناك بصفة مستمرة بسبب طبيعة عمله ولذلك وجد أن المشروع لا يحقق أرباحا وبدأ يخسر بسبب سرقة العاملين فيه فاضطر لبيعه. وهو الشيء نفسه الذي حدث مع وحيد سيف حين أنشأ مطعما شعبيا كبيرا بمدينة الإسكندرية وسماه (الطبلية) وقد حقق المشروع نجاحا كبيرا حتى اقتربت أسعاره من أسعار الوجبات في الفنادق ولكن المشروع لم يستمر طويلا؛ لأن وحيد سيف لم يكن يدير المشروع بنفسه ولذلك فالعاملون في المطعم كانوا يسرقونه في غيابه ولذلك اضطر لبيعه.
أما شريف منير فقد دخل في مشروع تجاري مع الفنان الراحل مصطفى كريم وزوجته الفنانة نهى العمروسي في صالون حلاقة بمنطقة الدقي وظل عدة سنوات ثم اضطر لبيعه؛ لأن المشروع لم يأتِ بأرباح جيدة، إضافة إلى مرض مصطفى كريم ورحيله المفاجئ، ما جعله يبيع نصيبه في المشروع ويكره المكان.
أما الفنان الكبير عزت العلايلي فقد شارك في مشروع ملاهٍ مائية بعدما أُعجب بها في أميركا ولكن المشروع لم ينجح رغم أنه كان يديره بنفسه حتى إنه وجد نفسه يخسر رأس المال فاضطر لبيع نصيبه ليؤكد بعد ذلك أن البيزنس لا يصلح للفنان لأنه يحتاج إلى تفرغ وتجارب وخبرات.
نجوم كادوا يدخلون السجن
البيزنس لا يعتبر أمرا سهلا كما يتخيل البعض؛ لأنه يحتاج إلى خبرة وتفرغ؛ ولذلك فقد فشلت مشاريع بعض النجوم بسبب عدم توافر الخبرة، إضافة إلى عدم التواجد في المشروع وكاد بعض النجوم يدخلون السجن فعلا بسبب خسارة رأسمال المشروع نفسه لولا تصالحهم مع أصحاب الشيكات ودفع قيمتها.
المطرب محمد الحلو خاض تجربة قاسية في مجال البيزنس وذلك حين أصبح الجمهور لا يقدر الفن الراقي ولا يهتم إلا بالكليبات العارية وبسبب ذلك لم تعد ألبوماته تحقق أي مبيعات ففكر في إقامة مشروع يحقق له عائدا ماديا فاشترى قطعة أرض زراعية ولكن المشروع فشل لسبب بسيط أنه اكتشف بعد شرائه للأرض أنه لا يفهم في الزراعة فاضطر لبيعها وبالطبع خسر فيها مبلغا كبيرا. بعد ذلك فكر الحلو أن يدخل مجال التجارة ولكن المشروع فشل لأنه لا يفهم في التجارة ولكن هذه المرة كانت الخسارة كبيرة. بعد ذلك نصحه بعض الأصدقاء بأن ينشئ مطعما؛ لأن مشروعات الأكل لا تخسر أبداً فافتتح مطعما سماه آدم، لكنه لم يستمر طويلا.‏.‏ فقد فشل هو الآخر وكان نتيجة خسارة هذه المشروعات أنه لم يستطع أن يسدد ديونه التي اقتربت من الـ3 ملايين جنيه فتقدم أصحاب الشيكات ببلاغات إلى النائب العام وصدرت أحكام ضده بعد ذلك وتم احتجازه في القسم لمدة 14 يوما إلى أن سدد بعض هذه الديون ليسافر بعد ذلك إلى الخارج ليغني هناك لكي يستطيع أن يسدد قيمة الشيكات المتبقية ولكن في هذه الأثناء نشرت الصحف أنه هرب إلى الخارج لكيلا يسدد الديون المتبقية عليه ولذلك عند عودته إلى مصر قرر اعتزال الغناء ولكنه عاد بعد ذلك.
النجم فاروق الفيشاوي كاد يدخل هو الآخر السجن بسبب البيزنس وذلك عندما دخل شريكا في شركة عقارية وتم إسناد منصب رئيس مجلس الإدارة له وبصفته رئيس مجلس الإدارة فإنه كان هو الذي يوقِّع على الشيكات حتى تخطت قيمة الشيكات التي وقع عليها مبلغ 2 مليون جنيه وبسبب خسارة المشروع اضطر الدائنون إلى تقديم الشيكات للنائب العام حتى صدرت أحكام ضده بالسجن وبناء على ذلك أصدر النائب العام قرارا بمنعه من السفر وفي هذه الأثناء كان الفيشاوي مسافرا إلى مهرجان فني بالخارج فتم القبض عليه في مطار القاهرة فاضطر بعد ذلك إلى التصالح مع الدائنين ودفع قيمة هذه الشيكات. ومن يومها وفاروق الفيشاوي يرفض الدخول في أي مشروعات.
المطرب مدحت صالح هو الآخر كاد يدخل السجن عندما قرر إنشاء شركة للتسجيلات الصوتية ودخلت فيفي عبده كشريكة معه في هذه الشركة ولكن المشروع فشل واضطر مدحت إلى إغلاق الشركة فقدمت فيفي الشيكات للنيابة وصدر ضده حكم بالسجن لمدة سنتين فاستأنف الحكم واستطاع محامي مدحت أن يطيل القضية فترة طويلة في المحكمة ولكن الحكم تأكد في الاستئناف وتقدمت فيفي عبده بصورة من الحكم لرجال تنفيذ الأحكام فتم القبض عليه داخل فيلته واضطر في النهاية إلى دفع قيمة الشيكات.
في النهاية.. إن معظم الفنانين يؤكدون دائما أن الفنان لا يصلح للبيزنس؛ لأن البيزنس يحتاج خبرة وتجارب وتفرغا لإدارة المشروع ولكن معظم الفنانين الذين دخلوا مجال البيزنس لم يقدموا على هذه الخطوة إلا لتأمين مستقبلهم خوفا من غدر الزمن فالفن ليس له أمان ولكن البيزنس مكسب وخسارة ويحتاج إلى خبرة ولذلك يجب على أي فنان قبل أن يقدم على أي مشروع أن يكون عنده الخبرة الكافية، إضافة إلى شيء مهم آخر وهو أن يدير المشروع بنفسه حتى لا يسرقه العاملون فيه مثلما حدث مع البعض أو أن يكون الأشخاص العاملون بالمشروع محل ثقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بيزنس نجوم الفن والطرب.. البعض حالفه الحظ وآخرون كادوا يدخلون السجن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ساندى ستقدم برنامج متخصص فى الفن الشعبى
» لعبة السجن(اسجن اى عضو)
» انفلونزا الخنازير شبحا يطارد نجوم ونجمات هوليوود،
» السجن يمنع مهاجم الشبيبة من المشاركة أمام الأهلي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
AS7AB® PLUS :: °ˆ~*¤®§(*القسم الفنى§*)§®¤*~ˆ° :: اخبار النجوم والفنانين-
انتقل الى: